الساعة

الأربعاء، 16 أبريل 2008

بغداد .. مدى بساطي واملئي أكوابي وأنسى العتاب، فقد نسيت عتابي عيناك يا بغداد، منذ طفولتي شمسان نائمتان في أهدابي لا تنكري وجهي .. فأنت حبيبتي وورود مائد تي، وكأس شرابي بغداد .. جئتك كالسفينة متعبا أخفي جراحاتي وراء ثيابي

ليست هناك تعليقات: